أبرز الأحداث الأمنية في سوريا بتاريخ 3-5-2024
وكالة أنباء آسيا
درعا
- قتل شاب إثر استهدافه بالرصاص المباشر، من قبل مسلحين مجهولين، وذلك في مدينة الحراك في الريف الشرقي من محافظة درعا. وبحسب المعلومات، فإن القتيل مدني ويملك محل لبيع الملابس، بعد أن خضع لنظام التسوية والمصالحة منذ العام 2018، حيث كان يعمل كعنصر في فصيل محلي سابقاً.
حمص
- هاجم عناصر من تنظيم “د ا ع ش” بشكل مباغت، 3 مواقع عسكرية في منطقة الكوم شمالي بلدة السخنة بريف حمص الشرقي، حيث وقعت اشتباكات مسلحة بين الطرفين، استخدم خلالها الأسلحة الثقيلة والرشاشة. وأدى الهجوم إلى مقتل 15 عنصراً من “الدفاع الوطني”، جرى نقل القتلى إلى المشافي العسكرية في حمص، والعدد مرشح للارتفاع لوجود إصابات.
منطقة خفض التصعيد
- خرج المئات من سكان ريفي إدلب وحلب ضمن مناطق سيطرة هيئة تحرير الشام بمظاهرات ضد “الهيئة” وزعيمها “الجولاني”، في كل من مدن وبلدات إدلب وجسر الشغور وبنش وأورم الجوز بريف إدلب، ومدينة الأتارب بريف حلب الغربي. وطالب المتظاهرون بإسقاط “الجولاني”، وحل جهاز الأمن العام والإفراج عن معتقلي الرأي.
- استهدف مسلحون مجهولون، بقنبلة منزل في مدينة سلقين بريف إدلب، يسكنه الشيخ “عبد الرزاق المهدي” المعارض لهيئة تحرير الشام والذي يقود معظم المظاهرات التي تخرج ضد سياساتها في إدلب وريفها، وجاء ذلك، بعد مشاركته بمظاهرة في مدينة إدلب ضد “الجولاني”، امس، وإلقاء كلمة انتقد فيها تعامل “جهاز الأمن العام” التابع للهيئة مع المعتقلين وتحدث عن التوقيف في منفردات السجون ووصفها بأنها من “الكبائر”.
- قتل عنصران من الجيش السوري إثر استهداف مواقع تحصنهم بالمدفعية الثقيلة من قبل عناصر هيئة تحرير الشام على محور الفوج 46 بريف حلب الغربي.
- استهدفت قوات الجيش السوري بصاروخ موجه، سيارة للفصائل قرب ملعب لكرة القدم بمنطقة جبل الشيخ بركات بمدينة دارة عزة بريف حلب الغربي، ما تسبب بأضرار مادية.
حلب
- أصيب شاب يبلغ من العمر 20 عاماً بجراح متفاوتة، في قصف بري مدفعي نفذته القوات التركية على قرية الصيادة شمالي غربي منبج شرقي حلب، ضمن مناطق سيطرة قوات مجلس منبج العسكري، وجرى نقله إلى مستشفى الفرات لتلقي العلاج. كم أدى القصف إلى نفوق عدد من المواشي وإلحاق أضرار في ممتلكات المدنيين.
- استهدف عناصر قوات مجلس منبج العسكري المنضوية تحت قيادة “قسد”، سيارة عسكرية للفصائل الموالية لتركيا قرب خط الساجور ضمن منطقة “درع الفرات” بريف حلب، مما أدى إلى مقتل 3 عناصر من لواء “عاصفة الشمال” . وفي سياق ذلك، قصفت القوات التركية قرية التوخار المقابلة لقرية الهوشرية، بالمدفعية الثقيلة، دون تسجيل خسائر بشرية.
- عثر على جثة رجل مقتولاً بأكثر من عشر طعنات بأدة حادة “سكين” في مختلف أنحاء جسده، وذلك على يد لص حاول سرقة مبلغ مالي قدره مليون ليرة سورية في حي الصالحين بمدينة حلب.
- دارت اشتباكات متقطعة بالرشاشات الثقيلة على محور قرية مرعناز جنوب مدينة إعزاز بريف حلب الشمالي، بين “الجيش الوطني” الموالي لأنقرة من جهة، والقوات الكردية من جهة أخرى. وفي سياق ذلك، قصفت القوات التركية بالمدفعية، محيط مدينة تل رفعت بريف حلب، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.
دير الزور
- هاجمت خلايا تنظيم “د ا ع ش” منزلاً بقنبلة يدوية في بلدة الحوايج بريف دير الزور الشرقي، لامتناع صاحبه عن دفع الزكاة لصالح “التنظيم”، ما أدى إلى إصابة أحد أفراد العائلة بجراح متفاوتة، جرى نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج. ووفقا للمعلومات، فإن المنزل المستهدف يعود لشخص مدني ولم ينتسب لأي جهة عسكرية في المنطقة.
- قُتل عنصر من “الدفاع الوطني” إثر قنصه برصاصة مصدرها قوات سوريا الديمقراطية المتمركزة على الضفة المقابلة لنهر الفرات، في بلدة الطريف بريف دير الزور الغربي.
- قتل يافع يبلغ من العمر 16 عاماً، إثر خروج رصاصة قاتلة عن طريق الخطأ من بندقية صيد كان يعبث بها في منزل جده في قرية القورية التابعة لناحية العشارة في ريف دير الزور الشرقي.
- حاول شخصان من أفراد خلية تابعة لتنظيم “د اع ش” يستقلان دراجة نارية، أحدهما يرتدي حزاماً ناسفاً، اغتيال مسؤول في العلاقات العسكرية التابعة لقوات سوريا الديمقراطية، وذلك في قرية العفيف بريف دير الزور الشرقي، حيث وقعت اشتباكات بين الطرفين، أدى إلى مقتل أحد المهاجمين وإصابة آخر بجراح بليغة. ويشار إلى أن المسؤول يعمل ضمن قطاع خط البصيرة في ريف دير الزور الشرقي، حيث أصيب خلال الهجوم بجراح في ساقه، وجرى نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج.
- قصفت قوات سوريا الديمقراطية بقذائف الهاون، مواقع عسكرية عند أطراف مدينة الميادين الواقعة على الضفة اليمنى لنهر الفرات شرقي دير الزور، رداً على قصف قوات العشائر مواقع لـ”قسد” قرب نهر الفرات، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.
الحسكة
- اختطف عنصر من فصيل “أحرار الشرقية” المنضوي ضمن صفوف “الجيش الوطني”، الموالي لتركيا على يد عنصر آخر عراقي الجنسية وكان يعمل ضمن صفوف تنظيم “د ا ع ش” سابقاً، وذلك لعدم حصول الأخير على حصته من أموال “تهريب البشر” من العنصر، في مدينة رأس العين شمال غربي الحسكة ضمن منطقة “نبع السلام”.
