أبرز الأحداث الأمنية في سوريا بتاريخ 20-9-2024
وكالة أنباء آسيا
دمشق وريفها
- توفي شخص داخل سيارة إثر احتراقها على طريق مطار دمشق الدولي حيث شوهدت السيارة قرابة الساعة الخامسة من فجر أمس، وتزامناً مع ذلك سمعت أصوات سيارات الإسعاف في المنطقة.
- قتل مواطن على يد ابن أخيه، بعد ضرب الأخير له بعدة ضربات على الرأس بواسطة بطارية أدت لمقتله داخل شقة القاتل في منطقة حرستا بريف دمشق، بسبب خلافات على حصة إرث.
درعا
- استهدف مسلحون مجهولون بقذيفتي أربيجي، حاجزا عسكريا لفرع أمني في قرية سملين شمالي درعا، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية وحجم الأضرار المادية، وتمكن المسلحون من الفرار إلى جهة مجهولة.
- أصيب شاب عشريني بجراح متفاوتة، إثر تعرضه لإطلاق نار مباشر من قبل مسلحين اثنين يستقلان دراجة نارية في بلدة معربة شرقي درعا.
- أصيب مواطنان بجروح متفاوتة في بلدة ناحتة شرقي درعا، خلال مشاجرة بين مجموعة شبّان نتيجة خلافات بينهم تطورت لاستخدام السـلاح، تم نقلهما إلى إحدى المشافي لتلقي العلاج.
حمص
- قالت قوات التحالف انها اسقطت مسيّرة على أطراف منطقة الـ 55 كيلومتر، عند المثلث الحدودي بين سوريا والعراق والأردن، من الجهة الشمالية الغربية في البادية السورية كانت باتجاه الجولان السوري المحتل.
منطقة خفض التصعيد
- خرجت العديد من المظاهرات المناهضة لهيئة تحرير الشام وزعيمها “الجولاني” في مدينة إدلب وبلدات بنش واريحا وكفر تخاريم وقورقنيا ومخيمات أطمة بريف إدلب، بالإضافة إلى أبين سمعان والأتارب والسحارة في ريف حلب الغربي. ورفع خلال المظاهرات لافتات كتب فيها “كيان الجولاني كيان أعتقال وقمع”، “كفى ظلم”، “ديوان مظالمكم دليل على وجود الظلم”، ” إعلاميو الجولاني ألم تخلعو ثوب العار زمن بشار فلماذا تعودون لتلبسوه مرة أخرى”، ” ما اقبح مشروعكم السلطوي يسجنون الشرفاء”، “نحن أمة .. لسنا كيان” ولافتات أخرى تطالب بالإفراج عن المعتقلين في سجون “الهيئة”.
- أقدمت سيدة في العقد الثاني من العمر، متزوجة ولديها طفلين، على إنهاء حياتها منتحرةً، بظروف غامضة، حيث وجدت معلقة في المروحة السقفية، داخل منزلها في مدينة دركوش بريف إدلب الغربي، فيما تدخلت الجهات المعنية واعتقلت زوجها لمتابعة الحادثة.
- قتل أب طفلته البالغة من العمر 8 سنوات خنقاً حتى الموت، أثناء زيارتها له في بلدة حرزة بريف إدلب الشمالي ضمن مناطق سيطرة هيئة تحرير الشام، ووفقاً للمعلومات فإن الأب منفصل عن الأم وتقيم عند ذويها، وقد أقدم الأب على قتل طفلته خلال زيارتها له لرؤيتها بطلب منه، وذلك انتقاماً من الزوجة.
- عثر على رجل مسن يبلغ من العمر 90 عاماً، مقتولاً ذبحا بأداة حادة في مخيمات أطمة شمال إدلب، دون معرفة دوافع وأسباب القتل والفاعلين.
- قصفت قوات الجيش السوري براجمات الصواريخ، مواقع الفصائل في محيط بلدة تفتناز بريف إدلب الشرقي، من جهتها، استهدفت فصائل غرفة عمليات “الفتح المبين” مواقع عسكرية على محوري بلدة ميزناز وعاجل بريف حلب الغربي بقذائف الهاون، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية وحجم الأضرار المادية.
حلب
- قتل 4 أطفال جميعهم من عائلة واحدة، جراء انفجار لغم موضوع داخل كيس من قبل مجهولين. حيث وقع الحادث بالقرب من الكراج جنوب مدينة منبج في ريف حلب الشرقي، ضمن مناطق سيطرة قوات “مجلس منبج العسكري”.
- أقدم عناصر من الاستخبارات التركية بعد منتصف ليل الخميس – الجمعة على الاعتداء على 6 نساء وشاب خلال محاولتهم دخول الأراضي التركية من ناحية قرية أشما في ريف عين العرب (كوباني) شرق حلب، حيث أقدم العناصر بحسب أقارب المهاجرين على اغتصاب فتاة من مدينة حلب تبلغ من العمر 23 عاماً وتجريد أخرى من لباسها قبل أن يقوم العناصر برميهم خلف الجدار داخل الأراضي السورية بعد ضربهم بشدة والاعتداء الجنسي على الفتاة.
دير الزور
- استهدف مقاتلون محليون، بالأسلحة الرشاشة، سيارة عسكرية تابعة لـ”قسد” خلال تنقلها على طريق معمل كونيكو للغاز بريف دير الزور الشمالي، دون أن يسفر الاستهداف عن أي خسائر بشرية.
- استهدفت قوات العشائر بقذائف الهاون من مناطق سيطرتها، بادية الحصان بريف دير الزور الغربي ضمن مناطق سيطرة “قسد” دون ورود معلومات عن خسائر بشرية، كما استهدف عناصر من الجيش السوري من بلدة الحسينية نقطة عسكرية “لقسد” في بلدة الجيعة بريف دير الزور الغربي بالرشاشات الثقيلة، وسط معلومات عن اندلاع اشتباكات مسلحة بين الطرفين دون ورود معلومات عن خسائر بشرية بين الطرفين.
الحسكة
- ألقى عناصر من حرس الحدود التركية “الجندرما”، القبض على 7 شبان من ريف الحسكة خلال محاولتهم العبور باتجاه تركيا، عبر طرق التهريب، واعتدوا عليهم بالضرب المبرح والشتائم، بعد أن سلبوا مابحوزتهم من مال ومقتنيات وألقوا بهم خلف الجدار الفاصل، تم نقلهم إلى إحدى المشافي لتلقي العلاج.
الرقة
- عثر أهالي على جثة شاب مفارق الحياة، خنقاً ملقى أمام منزل شقيقه في سوق مدينة الطبقة المركزي غرب الرقة، دون معرفة أسباب ودوافع الجريمة ومن قام بارتكابها، وباشرت الجهات المختصة بفتح تحقيق حول الجريمة.
- شهدت بلدة سلوك ومدينة تل أبيض بريف الرقة في منطقة “نبع السلام”، حالة استنفار أمني مكثف وحشود نتيجة التوتر بين فصائل “الجيش الوطني”، بين أحرار الشرقية والجبهة الشامية من جهة، و “العمشات” من جهة أخرى، وهذه الحشودات العسكرية امتداداً لما يجري في “عفرين وإعزاز” بمنطقة “غصن الزيتون”، بعد رفض الجبهة الشامية الانصياع للأوامر التركية بالتخلي عن لواء صقور الشمال.
