دمشق وريفها
- أقدم مواطن على قتل شقيقه بسلاح أبيض، بسبب خلافات عائلية في بلدة يلدا بريف دمشق.
درعا
- اختطف مسلحون مجهولون مواطنا، من بلدة جلين غربي درعا، وهو مدني، يملك محل “إكسسوارات” في البلدة، واقتادوه إلى جهة مجهولة. وبحسب مصادر محلية، لم يتواصل الخاطفون مع ذويه، وما يزال مصيره مجهولاً.
- قتل قيادي سابق في صفوف فصائل المعارضة المسلحة إثر استهدافه برصاص مسلحين مجهولين في مدينة جاسم في ريف درعا الشمالي، يذكر بأنه كان أحد أعضاء “الهيئة الشرعية” والمجلس المحلي في المدينة إبان سيطرة فصائل المعارضة المسلحة عليها سابقاً، وقد أدرج اسمه ضمن لائحة تضم أسماء شخصيات معارضة لاغتيالها في العام 2021. وفي السياق، لقي شاب حتفه، إثر إصابته برصاصة طائشة أثناء تواجده بالقرب من موقع الحادثة.
- أصيب مواطن وزوجته بجراح نقلا على إثرها إلى المشفى لتلقي العلاج، جراء تعرضهما لإطلاق نار بشكل مباشر من قبل مسلحين مجهولين، في مدينة طفس في ريف درعا الغربي.
منطقة خفض التصعيد
- وصلت امس جثة أحد المقاتلين في صفوف الفصائل الموالية لتركيا من النيجر إلى منطقة مخيمات الكرامة في ريف إدلب الشمالي ضمن مناطق سيطرة “هيئة تحرير الشام”، بعد مقتله خلال المعارك الدائرة هناك. وينحدر العنصر من قرية الجنابرة في ريف حماة الشمالي ويعتبر أول عنصر يقتل وتصل جثته سوريا.
حلب
- تعرض محوري إعزاز ومرعناز بريف حلب الشمالي لقصف مدفعي متبادل بين القوات التركية والفصائل الموالية لها من جهة، والقوات الكردية وقوات الجيش السوري من جهة آخرى، فيما لم ترد معلومات عن سقوط خسائر بشرية.
- اعتصم العشرات ، في ساحة “الحرية” بمدينة عفرين، والتي تخضع لسيطرة القوات التركية والفصائل الموالية لها، تحت شعار “يالله أرحلوا عنا هذا الوطن وطنا”، مؤكدين على رفضهم للعنصرية التركية والتطببع. وفي ساحة فيوتشر بمدينة إعزاز ضمن منطقة “درع الفرات” شهدت أيضا مظاهرات مناهضة لتركيا، في ظل "تمسكهم بمبادئ وثوابت الثورة السورية" ورفضاً للعنصرية وتطبيع العلاقات بين تركيا ودمشق.
- افتتح معبر الحمام الحدودي بين تركيا ومنطقة “غصن الزيتون” في ريف حلب الشمالي، أمام الحركة التجارية، بعد مضي 5 أيام على إغلاقه من قبل الجانب التركي خلال تصاعد وتيرة الأحداث والمظاهرات المناهضة لها، بينما لا تزال المعابر الحدودية الآخرى مثل باب السلامة – الراعي- جرابلس ضمن منطقة “درع الفرات” مغلقة لليوم السابع على التوالي.
دير الزور
- دارت اشتباكات عنيفة بالأسلحة الخفيفة، بين عائلتين من عشيرة “الخبابصة” في بلدة الشحيل شرقي دير الزور، ضمن مناطق “قسد”، مما أدى لإصابة شخصين، تم نقلهما إلى إحدى المشافي لتلقي العلاج، وتسببت الاشتباكات بحالة من التوتر والفوضى العارمة التي سادت المنطقة ومناشدات أهلية للعقلاء بضرورة التدخل للتهدئة، تزامنا مع وصول رتل عسكري لـ”قسد” إلى البلدة لفض الاشتباك.
- شن تنظيم “د ا ع ش” هجوما عنيفا على نقاط قوات “الدفاع الوطني” في بادية البشري غربي دير الزور، ودارت اشتباكات عنيفة بين الطرفين، في حين دفعت قوات الجيش تعزيزات عسكرية إلى موقع الاشتباكات لمنع “التنظيم” من التقدم والاشتباك مع النقاط المحيطة، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.
الحسكة
- أقدم مواطن على قتل شقيقه بشكل متعمد في قرية تل طويل مرشو بريف الحسكة، دون معرفة أسباب ودوافع الجريمة.
- سلمت “الإدارة الذاتية” 20 طفلاً من عوائل تنظيم “د ا ع ش” من مخيمي الهول وروج في ريف الحسكة، تتراوح أعمارهم بين 5 – 15 عاماً للجانب الروسي، حيث سيخضع الأطفال لبرنامج إعادة تأهيل في أحد المراكز في العاصمة الروسية موسكو، قبل أن يلتقوا بأقاربهم، ويأتي ذلك في إطار استمرار العديد من الدول تسلم عائلات من مخيمات شمال وشرق سوريا وفق اتفاقيات مبرمة مع “الإدارة الذاتية”.