دمشق وريفها
- قتل 3 عسكريين، إثر الاشتباكات التي اندلعت، بين مجموعة من المهربين من جهة، وعناصر قوات “حرس الحدود” السورية من جهة أخرى، في جرود القلمون بريف دمشق. ليصبح عدد الضحايا 4 عسكريين.
درعا
- قتل عسكري، جراء استهدافه بعدة طلقات نارية، من قبل مسلحين مجهولين، أثناء ذهابه إلى عمله في قرية قرفا بريف درعا الشمالي.
- قتل عنصر سابق بالجيش السوري، بعملية اغتيال طالته من قبل مسلحين مجهولين، في الغارية الشرقية بريف درعا، حيث جرى استهدافه بالرصاص بشكل مباشر.
- قتل مواطن من الكتيبة شمالي بلدة خربة غزالة في ريف درعا الشرقي، إثر انفجار جسم من مخلفات الحرب، وذلك أثناء حراثة أرضه بواسطة جراره الزراعي في محيط أوتوستراد درعا – دمشق.
- اندلعت اشتباكات عنيفة بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة بين مجموعة من المسلحين المجهولين ونقطة عسكرية على الطريق الواصل بين بلدة نوى وبرقة، وسط معلومات عن قتلى وجرحى، وتزامن ذلك مع إطلاق الجيش قنابل مضيئة شرقي تل أم حوران شرقي نوى للبحث عن المسلحين.
- أصيب طفلان بجروح، إثر إنفجار لغم من مخلفات الحرب، وذلك بالقرب من منزلهما، في مدينة إنخل بريف درعا الشمالي.
منطقة خفض التصعيد
- قتل عنصر من الجيش السوري على محور الملاجة بريف إدلب الجنوبي، إثر القصف الذي نفذته مسيرة تابعة لفصائل غرفة عمليات “الفتح المبين”.
حلب
- سيطرت كل من هيئة تحـ ـرير الشام وأحرار عولان وتجمع الشهباء على أجزاء كبيرة من قرية صوران ودابق وبرعان بريف اخترين شمالي حلب، بعد اشتباكات عنيفة ومعارك طاحنة مع فصائل “الجيش الوطني”. كما سيطرت هيئة تـ ـحرير الشام والمجموعات المتحالفة معها على (البورانية- شعينة- الصابونية) بريف جرابلس، كما تمددت لتسيطر على قرى (طنوزة- حج كوسا- الظاهرية بريف الباب) بالإضافة إلى فرض سيطرتها على قرى في الريف الشمالي كـ (احتيملات- شدود).
- دوت انفجارات عنيفة في أرجاء مدينة حلب وريفها، ناجمة عن مشروع تكتيكي ومناورات عسكرية أجرتها قوات الجيش السوري بإشراف من القوات الروسية في ريف حلب الشرقي، بمشاركة مجموعات المشاة والمدرعات، وطائرات حربية ومروحية وفرق الإنزال المظلي.
- اعتقل عناصر "الشرطة العسكرية" التابعة للمعارضة مواطنا ينحدر من قرية شوربة التابعة لناحية معبطلي بريف عفرين، وذلك في مدينة إعزاز بريف حلب الشمالي، أثناء محاولته العودة إلى مسقط رأسه في عفرين، حيث جرى اعتقاله لأسباب مجهولة، بينما طالب العناصر ذوي المعتقل بفدية مالية قدرها 10 آلاف دولار أمريكي لقاء إطلاق سراحه، في وقتٍ لا يزال مصيره مجهولًا.
- تجددت الاشتباكات المسلحة بين مجموعات تابعة لهيئة تحـ ـرير الشام وأحرار عولان التابعة لحركة أحرار الشام الإسلامية وتجمع الشهباء من طرف، وفصيل فرقة السلطان مراد من طرف آخر، حيث دارت اشتباكات عنيفة بين الجهتين في كل من قريتي النعمان وشدود بريف الباب واحتميلات ودويبق ودابق بريف اخترين.
دير الزور
- ارتفع عدد قتلى الاشتباكات في دير الزور إلى 25 شخصًا، بعد التأكد من مقتل 3 عناصر من المقاتلين المحليين في ريف دير الزور.
- قتل مواطن بعدة طلقات نارية، إثر خلاف نشب مع شخص من عائلة أخرى، تطور إلى استخدام السلاح، في بلدة غرانيج بريف دير الزور الشرقي ضمن نفوذ قوات سوريا الديمقراطية، وسط توتر كبير بين أفراد العائلتين.
- تمكنت “قسد” من إحباط هجوم لمقاتلين محليين، حاولوا التسلل عند الساعة الخامسة فجرا من جهة العشارة، فيما عادوا إلى المناطق التي انطلقوا منها.
- أقدم عناصر قوات سوريا الديمقراطية على اعتقال سيدتين على أحد الحواجز العسكرية على دوار المدينة الصناعية أثناء عودتهن من مشفى بلدة الكسرة، كما جرى اعتقال شخصين آخرين من سكان بلدة العزبة، وذلك بعد تفتيش جوالاتهم والعثور على صور لأشخاص ينتمون لمجلس دير الزور العسكري، ويشار بأن النساء مهجرات من بلدة خشام ويقطن في بلدة العزبة في ريف دير الزور الشمالي.
الحسكة
- أجرت قوات “التحالف الدولي”، تدريبات عسكرية بالذخيرة الحية والمدفعية الثقيلة، في إطار تدريباتها الروتينية. ووفقا للمصادر فإن فريقًا فرنسيًا ضمن قوات “التحالف الدولي” سيجري تدريبات على الطائرات الحربية والكشافة والرمي على أهداف وهمية وذلك في منطقة تل بيدر قاعدة قسرك شمالي الحسكة، كما شاركت قوات سوريا الديمقراطية، بالتدريبات.
- لقي ضابط برتبة نقيب مصرعة، وهو من مرتبات المهام الخاصة، متأثراً بجراح أصيب بها في الاشتباكات التي دارت قبل أيام، بين كل من الجيش السوري والدفاع الوطني في المربع الأمني في مدينة الحسكة.
- خرج العشرات من أهالي مدينة القامشلي، في تظاهرة مطالبن بالعدول عن قرار رفع سعر المازوت، حاملين لافتات “قرارات خاطئة .. نتائج خاطئة” ” نطالب بإلغاء قرار رفع المازوت”، وسط معلومات من منظمي التظاهرات باستمرارها لحين تنفيذ مطالبهم بالتراجع عن القرار وتوفير المازوت في المحطات.
- استهدفت القوات التركية والفصائل الموالية لها من نقاط تمركزها شرق رأس العين ضمن منطقة “نبع السلام” بالمدفعية الثقيلة قريتي خضراوي وعبد الحي ما تسبب بتدمير عدد من منازل المدنيين. بالمقابل، ردت قوات مجلس تل تمر العسكري بقصف مواقع وتجمعات القوات التركية والفصائل الموالية لها في باب الخير بالصواريخ وسط معلومات عن وقوع إصابات في صفوفهم.
- رحلت السلطات التركية 20 شخصاً الى مدينة رأس العين عبر معبر “جيلان بينار” ضمن منطقة “نبع السلام” وذلك بعد إجبارهم على وضع بصماتهم على ورقة بأنهم عادوا بشكل طوعي إلى سوريا، وتمكن أحد الأشخاص الذين تم ترحيلهم من الوصول الى مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية بريف الحسكة، وأكد بأنه وعند وصولهم إلى معبر راس العين تم الاستيلاء على ما يمكلون من أموال وهواتف نقالة وأمتعة، ومن ثم نقلهم إلى مدرسة كانت مليئة بالأشخاص سابقاً، مضيفاً بأنه تواصل مع أهله واتفقوا مع أحد المهربين وقاموا باخراجه من رأس العين لقاء مبلغ مالي قدره 2000 دولار أمريكي.