أول تعليق من نبيلة عبيد على حفل خطوبتها
كشفت الفنانة المصرية نبيلة عبيد عن غضبها من تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي لمقطع فيديو وادعاء إنه من حفل خطوبتها مؤخرا، مؤكدة أن كل ما تردد عن هذا الموضوع محض كذب، وشائعات لا تعرف مصدرها، ولا السبب من ترويجها كل فترة، وأشارت إلى انه صار معتادا ملاحقة نجوم الفن بالشائعات.
وأكدت نبيلة خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "ET بالعربي"، إن كل ما أشيع بهذا الشأن عار تمامًا عن الصحة، وأضافت: كدب زي العادة، هم كل يوم كدا يعني امبارح كان في بيقوله على حد توفى وأول امبارح كمان، كل دا كلام فاضي وفارغ.
يذكر أن نبيلة عبيد عادت للمشاركة في موسم دراما رمضان الماضي بمسلسل "سكر زيادة " مع النجمات نادية الجندي وسميحة أيوب وهالة فاخرة وعدد كبير من ضيوف الشرف.
نبيلة عبيد تنتظر أول كتاب يرصد مسيرتها السينمائية
وتنتظر خلال الأيام المقبلة صدور كتاب يرصد مسيرتها السينمائية، خلال الأيام المقبلة، من إعداد المؤرخ الفني "محمود قاسم"، الذي عكف منذ العام 2018 على وضع دراسة بعنوان "سينما نبيلة عبيد" يرصد فيها تحولاتها الفنية وكيف تعاونت مع أكبر المخرجين والكتاب، لصناعة أفلام وضعتها بصدارة العلى تحقيقا للإيرادات في السينما المصرية ومنحتها لقب نجمة مصر الأولى.
نبيلة بدأت الترويج للكتاب عبر حسابها على إنستقرام، قائلة: كتاب عن سينما نبيلة عبيد، واستعراض مطول لجميع أفلامي في السينما المصرية.. بقلم الكاتب والباحث والمؤرخ السينمائي محمود قاسم، مفاجأة هتعجبكم، انتظروه قريباً.
ويتضمن الكتاب رصدا لـ 86 فيلما سينمائيا لنجمة مصر الأولى، وفصول بأهم المخرجين الذين تعاونت معهم فى أعمالها أبرزهم يوسف شاهين، وصلاح أبو سيف، وعاطف سالم (مكتشفها)، ونيازى مصطفى، وحسن الإمام، وأحمد ضياء الدين، ثم حسين كمال، ومحمد راضي، وعلى عبدالخالق، وأشرف فهمى، ومحمد خان، وعاطف الطيب وسعيد مرزوق، وأحمد يحيى، وسمير سيف، وإيناس الدغيدى، وخالد الحجر، وغيرهم كما يتوقف أمام استلهامها لروايات الكاتب إحسان عبد القدوس، وتعاونها مع السيناريست مصطفى محرم.
ولن يتطرق الكتاب للسيرة الذاتية للفنانة نبيلة عبيد نهائيا خاصة وإنها أعلنت سابقا أن حياتها الخاصة "خط أحمر" لأنها لا تخصها وحدها، وقالت: أرفض أن يتم تجسيد قصة حياتي، وسوف أكتب وصية بهذا الأمر.
وتابعت: صحيح أنني أكتب مذكراتي بنفسي، ولكن أرفض تماما تحويلها إلى عمل سينمائي أو درامي، لأن أعمال السيرة الذاتية تلقى فشلا كبيرا.
