ُلاحظ أن حركة إستيراد "العجول" عبر مرفأ بيروت لم تنقطع رغم إنقطاع بيع اللحوم في الاسواق بنسبة كبيرة بذريعة "نفاذ إحتياط المواشي وغلاء سعر صرف الدولار