بدأ أهالي بلدة حولا بالتجمع في انتظار وصول الجيش اللبناني وسيارات الصليب الأحمر للدخول إلى البلدة وإجلاء جثمان الشهيدة خديجة عطوي، التي استشهدت أمس برصاص قوات الاحتلال، إلى جانب ستة مواطنين ما زالوا محاصرين داخل البلدة بعد رفض إسرائيل السماح بإجلائهم، وهم الجريحة حنان عطوي (شقيقة خديجة)، وزوجها جاد قطيش وطفلاهما، إضافة إلى فادي قطيش وطفلته.