مشكلة الضحايا السوريين الجدد
وثقوا الانتهاكات صوت وصورة
ان لم يكن بافعال المجرمين فوثقوا شهادات الضحايا الاحياء
فالمحاكم في اي نظام قضائي حالي او مستقبلا يحتاج لادلة موثقة.
لتحليل دقة النص والمعلومات الواردة فيه، يمكن تقسيم التحليل إلى النقاط التالية:
1. المصادر والمصداقية:
اذا كان النص يعتمد على شهادات موثوقة من "أصدقاء وصديقات موثوقين مقيمين في الضيع" وفق تعبير من ينشرون اخبار الانتهاكات ، ولكن اذا لم يتم ذكر أسماء أو مصادر واضحة لا يمكن التحقق منها.
وحين تنشرون خبرا "موثق بالاسم والصور" و لم يتم إرفاق أي صور أو توثيقات ...لا يمكن التحقق منها.
تقييم: المعلومة تحتاج إلى مصدر مستقل وموثوق، مثل تقارير حقوقية أو إعلامية معروفة وهذه تنشر فقط التوثيق وليس المزاعم.
2. الحوادث المدعاة:
مزاعم عن ريف حمص الغربي: الروايات المذكورة (الدعس على الصور، الإهانات اللفظية، السرقة) هي انتهاكات جسيمة، لكن دون دليل مباشر يصعب التحقق من حدوثها.
تقييم: هذه الروايات تحتاج إلى تقارير مستقلة من منظمات حقوقية.
الخطوات الواجبة
البحث عن تقارير حقوقية أو إعلامية مستقلة تتناول الحوادث
و توثيق أي ادعاءات بالصور أو الشهادات التي يمكن مشاركتها علناً. والتركيز على سرد الأحداث بمزيد من الحيادية لتجنب التشكيك في المصداقية.