أبرز الأحداث الأمنية في سوريا بتاريخ 28-4-2024

2024.04.29 - 09:49
Facebook Share
طباعة

 درعا
- قتل مواطن إثر اقتتال بالأسلحة الرشاشة، بين عائلتين في قرية الشومرة بمنطقة اللجاة بريف درعا، كما أصيب شخص آخر بجروح، نتيجة رصاصة طائشة قرب مكان الاشتباكات>


السويداء
- استقدمت قوات الجيش تعزيزات عسكرية إلى محافظة السويداء، ضمت أكثر من 50 آلية بين سيارات مزودة برشاشات متوسطة، وحافلات مبيت تقل مئات العناصر. واتجهت التعزيزات إلى مطار خلخلة العسكري بريف السويداء.


حمص
- أقدم 3 أشخاص على اختطاف طفل من قرية الواحة التابعة لمدينة المشرفة بريف حمص الشمالي، بهدف الضغط على ذويه للحصول على فدية مالية قبل أن يتبين أن الطفل الذي تم اختطافه لا ينتمي للعائلة المقصودة. وفقد الاتصال مع الطفل لمدة وجيزة قبل أن يتم العثور عليه ضمن إحدى الأراضي الزراعية متعرضاً لإصابة بمنطقة الرأس جراء ضربه بقطعة معدن يعتقد أنها مسدس حربي، حيث قام الأهالي بنقل الطفل إلى ذويه.


- اقتحم مسلحون مجهولون منزلا في قرية الديبة بريف حمص الجنوبي منتصف ليل السبت – الأحد بعد انتحال أفراد العصابة الصفة الأمنية، واحتجز أفراد العصابة النساء في غرفة وأخذوا الأجهزة المحمولة منهن، وقيدوا صاحب المنزل، قبل أن يسرقوا بعض الحلي الذهبية ويفروا هاربين، دون أن يتعرض أحد من أفراد الأسرة للأذى.


منطقة خفض التصعيد
- أصيب جندي تركي بجروح خطيرة، تم نقله إلى معبر باب الهوى الحدودي مع تركيا، نتيجة قصف قوات الجيش لنقطة تركية قرب مدينة سراقب بريف إدلب. كما أصيب عنصرين من الفصائل بجروح بسيطة، إثر القصف على مواقعهم بالمنطقة ذاتها. كما سقطت قذائف على محيط مدينة بنش وبلدتي آفس وسرمين بريف إدلب. واستهدفت القوات التركية، بالمدفعية والصواريخ، 3 مواقع عسكرية قرب مدينة سراقب. وفي سياق ذلك، دارت اشتباكات عنيفة بالأسلحة الثقيلة بين القوات التركية والفصائل الموالية لها من جهة، وقوات الجيش السوري من جهة أخرى، على محور سراقب بريف إدلب الشرقي.


- اعتقل جهاز الأمن العام التابع لـ “هيئة تحرير الشام” قيادياً أمنياً بارزاً ضمن صفوف ” الهيئة” يعروف بلقب “البراء”، ضمن مناطق سيطرتها في مدينة إدلب، دون معرفة أسباب الاعتقال، حيث جرى اقتياده إلى أحد السجون التابعة لها.


- قتل ضابط صف برتبة “مساعد” ، ينحدر من قرية تل التتن بريف حماة، إثر قنصه برصاص فصائل غرفة عمليات “الفتح المبين” في ريف إدلب.


- قتل عنصر من هيئة تحرير الشام خلال العملية الانغماسية التي نفذها عناصر “الهيئة” على محور الفوج 46 بريف حلب الغربي.


حلب
- استهدفت قوات الجيش بصاروخ موجه، سيارة “سنتافي” يستقلها عناصر من فيلق الشام، قرب قرية فافرتين ضمن مناطق “غصن الزيتون” بريف حلب، مما أدى لمقتل عنصر وإصابة آخر تم نقله إلى إحدى المشافي لتلقي العلاج.


- قتل شاب من أبناء بلدة حيان بريف حلب الشمالي، تحت التعذيب على يد عناصر الحاجز الرباعي التابع للشرطة العسكرية في قرية كفرجنة التابعة لناحية شرا بريف عفرين. ووفقا لنشطاء، فإن الشاب تعرض للاعتداء الوحشي من قبل الشرطة العسكرية بتاريخ 24 نيسان الجاري، أثناء مروره على الحاجز، بحجة ارتدائه نظارة شمسية، تطور الأمر إلى حدوت مشادات كلامية، ونتيجة الاعتداء أصيب بنزيف حاد في الدماغ، وأسعف إلى المستشفى الوطني في مدينة إعزاز لتلقي العلاج.


- قتل مواطن نتيجة تعرضه لطلق ناري من قبل أفراد عصابة “تشليح”، خلال سرقة منزله في قرية كفر ناصح التابعة لمدينة الآتارب بريف حلب، ضمن مناطق سيطرة “هيئة تحرير الشام”، قبل أن يلوذوا بالفرار إلى جهة مجهولة.


- قتل قيادي في “لواء السمرقند” الموالي لتركيا، متأثراً بجراج أصيب بها بتاريخ 7 نيسان الجاري، نتيجة تفجير عبوة ناسفة بسيارة عسكرية كانوا يستقلونها، حيث انفجرت بالقرب من حاجز الشرطة المدنية عند المدخل الشرقي لمدينة الراعي بريف حلب الشمالي، ضمن منطقة “درع الفرات”


- أصيب مواطنان ينحدران من قرية بينة التابعة لناحية شيراوا بريف حلب الشمالي، ضمن مناطق انتشار القوات الكردية والجيش السوري في ريف حلب الشمالي، في قصف مدفعي نفذته القوات التركية والفصائل الموالية لها، حيث استهدفت بالمدفعية الثقيلة أحياء سكنية في القرية، وتم نقلهما إلى مشفى آفرين لتلقي العلاج.


- قتل مواطن يبلغ من العمر 36 عاماً، تحت وطأة التعذيب في سجن الراعي الذي تشرف عليه الاستخبارات التركية في ريف حلب ضمن منطقة “درع الفرات”، بعد مضي 4 سنوات على اعتقاله. ودفنت جثته في البلدة من قبل الجهات الأمنية بتاريخ 23 من هذا ا لشهر، ووفقاً لنشطاء ، فإن ذوي المعتقل رفضوا تسلم الجثة خوفاً من الاعتقال من قبل تلك الجهات.

 


- قصفت القوات التركية والفصائل الموالية لها، 4 قرى ضمن مناطق انتشار القوات الكردية والجيش السوري بريف حلب، حيث سقطت قذائف على أم القرى وأم الحوش والشيخ عيسى وسموقة، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية وحجم الأضرار المادية.


دير الزور
- فارق الحياة مواطن يعمل في استثمار النفط، نتيجة تعرضه لإصابة بليغة إثر استهدافه برصاص مسلحين من خلايا تنظيم “د ا ع ش”، في بلدة الجرذي ضمن مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية بريف دير الزور الشرقي.


- شن مسلحون من خلايا تنظيم “د ا ع ش” هجوما مباغتا مستخدمين الأسلحة الرشاشة، استهدفوا من خلاله المربع الأمني التابع لـ”قسد”، في مدينة البصيرة شرقي دير الزور، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية وحجم الأضرار المادية حتى اللحظة. وفي سياق ذلك، استنفرت القوى الأمنية والعسكرية التابعة لقوات سوريا الديمقراطية بحثا عن المهاجمين.


- شن مقاتلون محليون هجوما بقذائف آربي جي وأسلحة رشاشة على نقطة عسكرية تابعة لقوات سوريا الديمقراطية، في منتصف ليل السبت- الأحد، في منطقة الرملية الواقعة بين بلدتي ذيبان والطيانة بريف دير الزور الشرقي، وردت الأخيرة على الهجوم، ما أدى إلى وقوع اشتباكات مسلحة بين الطرفين، دون معلومات عن سقوط خسائر بشرية.


- أصيب مواطن بطلق ناري طائش خلال قيامه بتشغيل مولدة “الإشتراك” في بلدة الحصان ضمن مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية بريف دير الزور الغربي.


- أجرت قوات “التحالف الدولي” وبمشاركة قوات سوريا الديمقراطية تدريبات عسكرية بالذخيرة الحية، في قاعدة حقل العمر النفطي بريف دير الزور الشرقي، حيث سمع دوي انفجارات نتيجة استخدام الأسلحة الثقيلة والمدفعية، وسط تحليق مروحي في الأجواء.


- استهدف مسلحون يستقلون دراجة نارية يرجح أنهم تابعين لخلايا تنظيم “د ا ع ش” بقذائف “آر بي جي” نقطة عسكرية لـ “قسد”، في قرية الحصين بريف دير الزور الشمالي، حيث وقعت اشتباكات مسلحة بين الطرفين، ما أدى إلى إصابة عنصرين من قوات سوريا الديمقراطية بجراح، فيما فر المهاجمون إلى جعة مجهولة.


الحسكة
- دارت اشتباكات عنيفة بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة بين مجموعة مهربين من جهة، ودورية عسكرية تابعة لـ”قسد” من جهة أخرى، في قرية مغلوجة التابعة لمنطقة جبل عبد العزيز بريف الحسكة، على خلفية مقتل اثنين وإصابة 2 من المهربين برصاص دورية لـ”قسد”، وكانت قد اندلعت الاشتباكات بين الدورية والمهربين لرفض الأخير التوقف عند حاجز “طيار” نصبته قوات سوريا الديمقراطية في منطقة التروازية بريف الحسكة. كما أصيب طفل “13 عاماً” بطلق ناري طائش في منطقة “أراضي حبو” الواقعة ضمن المربع الأمني الخاضع لسيطرة الجيش السوري في مدينة الحسكة.


- غادرت191 عائلة عراقية من عوائل تنظيم “د اع ش”، يتألف عدد أفرادها من 714 شخص، مخيم الهول بريف الحسكة الجنوبي باتجاه الأراضي العراقية، بحماية أمنية من قوى الأمن الداخلي “الأسايش” وقوات “التحالف الدولي”، بعد التنسيق بين الإدارة الذاتية في شمال شرق سوريا ولجنة الهجرة والمهجرين في مجلس النواب العراقي.

 

Facebook Share
طباعة عودة للأعلى
اضافة تعليق
* اكتب ناتج 2 + 4