ورفضت الناطقة باسم القوات المسلحة السويدية، غونا غروفيلدز، التعليق على موعد تنفيذ العملية أو ما إذا هناك تعاون مع دول أخرى، مؤكدة انه "لا يمكنني الخوض في أي تفاصيل حول المهمة لأسباب أمنية، لكننا تلقينا تكليفا من الحكومة بشأن ذلك".
وشددت على أن "الوضع الأمني في السودان خطير للغاية ولا نرى مؤشرات على أنه سيتغير في الوقت الحالي. لذا فنحن نتابع الوضع عن كثب".
وكشف رئيس لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان، آرون إميلسون، للتلفزيون السويدي SVT، "إنه من غير الواضح ما إذا كانت هناك حاجة إلى 400 جندي من القوات المسلحة في هذه العملية، فمن المتوقع أن يتم إرسال 150 فردا فقط".